فى ذكرى خالد سعيد استوقفتنى فكرة انه اسمه هيفضل للابد علامه لثورة المصريين وفى المقابل اسم الظلمه اللى موتوه واللى اتسببوا فى موته هيفضل علامه سوده فى تاريخهم قدام المصريين وقدام العالم ، جنازته مش يوم ما مات لا يوم 25 يناير كان احتفال شعبى بى وبذكراه صحيح هي ذكراه مؤلمه لاهله وللناس جميعا بس الاحتفال الشعبى بيه كان اقوى من كل حزن وفى المقابل الظالم اللى قتله اللى كان رئيس جمهورية هيموت ويدفن من غير حد ما يترحم عليه ولا تتعمله جنازه مهيبه لرئيس جمهورية سابق شوفتوا الفرق.
هتفضل جوانا يا خالد ذكرى جميله فى قلب شعب جميل ما استحملش يشوف الظلم اللى جرالك وجرا لناس كتير وثار على الظلم والفساد وعقبال باقى شعوب العرب اللى اتظلموا سنين طويلة وعاشوا فى حياة مفيش عدل وحرية انشاء الله كل ده هيتغير.
وهيبقى شعارنا للابد عيش ............. حريه .......... عداله اجتماعيه
